بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
يروى عن صااحبــ النظريـه النسبيـه
انـه سئم ذات يـوم من تقديم المحااضرااتـــ بعد أن تكاثرت عليهـ
الدعوات من الجامعـات والجمعيـاات العلمــية
وبينمـاا كـاان في طريـقه الى احدى محاضـراته
قاال له سائق سيارتـه :
إنني اعلم يا سيدي بأنك قد مللت تقديـم المحااضراات وتلقي الأسئله
فما رأيــك في ان انوبــ عنـك في محاضـرة اليـووم .؟؟
خااصه أن شعري منتفش مــثل شعركــ وبيني وبينكـ شبه ليس بالقلــيل
ولأنني استمعتـ الـى العشراتــ من محاضراتكـ فإن لدي فكـره لا باس بهـا
عن النظريــة النسبيــة ..
فأعجبــ آينشتااين بالفكرة وتبادلا الملابــس..
فوصــلا الـى قاعــة المحاضــرة..
حيثــ وقفــ السائـق علـى المنصــه
وجلــس العالـم العبقـري الذي ارتدى زي السائق فـي الصفوف الخلفيه
وسـارت المحاضره علـى ما يرام..
الـى أن وقفــ بروفيسور متكبراً
وطــرح ســؤال مـن الوزن الثقــيل
وهــو يحـس بأنـه سيحـرج به آينشتااين
هنــا ابتسمـ السـائق وقـال للبروفيسور:
سـؤالكـ هذا ساذج للغايـه
الـى درجه انني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفيه
بالــرد عليــه ...
وبالطبع فقد قـدم (السائق) ردًا جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً!.
الحكمـة: تذكـر دائمًا أنـه مهماا كنتــ ذكياا وفطناا فإنـه يووجـد من هو اذكـى منك وإن كـان أٌقل مك شأنــاً
منقووووووول